من حرم خيرها فقد حرم

من حرم خيرها فقد حرم

معادلة ليلة القدر لعام 1433 !

ليلة القدر خير من ألف شهر.

إذن: أجر العمل ليلة القدر > أجر العمل لمدة 1000 شهر.

إذن: أجر ليلة القدر > أجر 30000 يوم (ثلاثون ألف يوم) .

وطول الليلة في هذا الشهر : تسع ساعات ونصف.

إذن: الليلة الواحدة فيها 9.5ساعة × 60دقيقة = 570 دقيقة.

إذن: أجر العمل 570 دقيقة في ليلة القدر > أجر العمل ثلاثين ألف يوم.

وبقسمة الأيام على عدد الدقائق :
نجد أن 30000 ÷ 570 = 52 يوم

إذن النتيجة النهائية : أن أجر العمل لمدة دقيقة واحدة في ليلة القدر خير وأعظم وأفضل من أجر العمل لمدة 52يوما متصلا صباحا ومساءً دون توقف.
إذن: الصلاة لمدة دقيقة واحدة في ليلة القدر خير وأعظم وأفضل من الصلاة لمدة 52يوم.

وقراءة القرآن لمدة دقيقة واحدة في ليلة القدر خير وأعظم وأفضل من القراءة لمدة 52يوم.

وهكذا جميع الأعمال.

ومن فاتته دقيقة واحدة من ليلة القدر ، فقد فاته أجر 52 يوما بل أكثر من ذلك .
إذن: لا مجال في ليلة القدر للكسل ولا النوم ولا الغفلة ولا تضييع الوقت ولا المشاوير والأسواق بل لا مجال للكلام في غير طاعة الله لأنك ستدفع الثمن غاليا.
وصدق نبينا الكريم: (من حرم خيرها فقد حرم )..

وواواوا وربي الأجر كتير

صدق توي ادري ههعع

شكرا خيتو ماقصرتي

وربي تسسلمين

عسل

ربي لاايحرمنا من جديدكـ

وتقبلي مروري

ودي